تحتل أمريكا المرتبة الأولى عالميًا في مجال التعليم، وتتبعها المملكة المتحدة في المركز الثاني، ثم أستراليا، وبعدها كندا، وفقًا لتصنيف QS العالمي. يُركز النظام التعليمي في الولايات المتحدة على تعزيز التعلم العملي وتشجيع التفكير الإبداعي والمستقل، مما يجعلها واحدة من أبرز الوجهات الدراسية المرغوبة للطلاب الدوليين.
كل شيء و أي شيء
تعليقات