بتكوين الله من المادة المفضلة، خلق ما هو أرفع من الخلق الآخر، فكانت محمد وإبراهيم وموسى وعيسى ونوح والرسل أكثر تميزًا من الملائكة. موقف أهل السنة يشير إلى تفوق صالحي البشر على الملائكة، على الرغم من أن مادتهم نور ومادة البشر تراب.
كل شيء و أي شيء
تعليقات